( سعد المسعودي وتوفيق رحال مكه)
اكتسبو مصداقية جمهور عريض من المتابعين العرب من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، ليستثمروها في العمل الخيري وفي يوميات مفيده للمواطن،
نجاحهم يجسد روح الإصرار والعزيمة، بتصوير يومياتهم دون تصنّع .
اولا الراوي سعد المسعودي
قدراته لا تعرف الحدود، ونجاحه هو دليل على ذلك.
ومن ناحية الشعر وروايات القصه التي تتبعها ابيات ، فقد اصبح سعد المسعودي الراوي و المنشد الرائع الذي أضاف للشعر معنى إضافيًا أجمل في سرد القصص ، وجعل فيه كمية رائعة من الحب والبهجة غير المصطنعة،
اما بعض الحِكم والمواعظ فقد منحنا إحساسًا قويًا بمعنى الكلمة وعظمة تأثيرها وقوتها وتميّز سعد ببصمة التراث الحجازي. فلا تؤثر عليه العوامل الخارجية في قراراته ، أو المحبطين فهو بطبعه لا يلتفت الي الوراء.
اما عن :
توفيق المسعودي ( رحال مكه)
دائماً ما يرسم علي وجه المشاهد البسمه والسعاده. بالأفكار التي تحمل الفكاهة.
شخص تلقائي لا يصنع المحتوي لأجل جلب المشاهدات ولاكن محتواه هو يومياته في ورشته البسيطه برفقة براده (ابو صاموله)
فقد اثبت للمشاهد أن العمل الجاد له ثماره، و بعمله الدؤوب والعزيمة، وصل إلى قلوب المتابعين "
وإنجازاته تعكس عزيمته وصبره على الإبداع لتقديم للمشاهد ابتكارات جديده. من خلال يومياته بسناب شات.
⚫⚫⚫⚫
انتو التميّز للمشاهد عن الغير
يوم سنابات غيركم زيفوها
يالله تجعلهم من خير في خير
وتسوق مزونها لدارٍ سكنتوها
الكاتب #ابوتركي_المسعودي